- أسس ومعايير تصميم المراكز الثقافية
- تصميم الموقع العام
- اختيار الموقع
- 1- معالجة الموقع
- 2- دراسة العلاقات البصرية بين الماني والفراغات
- 3- اثاث الموقع
- العوامل التي تؤثر على تصميم مباني المعارض
- الجمهور
- 2- طبيعة المعرضات
- عناصر التصميم الداخلي للجناح
- 1- المسقط وخطوط السير
- 1- خط السير المحدد
- 2- خط السير غير المحدد
- 2- الفراغ الداخلي
- 1- الوظيفة
- 2- الثبات وطرق الانشاء
- 3- الجمال
- عناصر الفراغ الداخلي
- 1- المقياس
- 2- اللون
- 3- الإضاءة
- 1- الإضاءة الصناعية
- 2- الإضاءة الطبيعية
- 4- المؤثرات الخارجية
- الاشكال المختلفة للفراغ
- اتجاهات تشكيل فراغ المعرض
- التغطيات المستخدمة في مباني المعارض
أسس ومعايير تصميم المراكز الثقافية
تصميم الموقع العام
وهو وضع المنشآت في تشكل مجسم ومتكامل من الماني والفراغات من اجل تحقيق العلاقات المختلفة المطلوبة بين مكونات البرنامج من الناحية الوظيفية والتشكيلية
اختيار الموقع
هناك شروط عامة يستلزم توافرها في الموقع وهى
2- ان تتناسب المساحة مع عدد الأجنحة والجمهور المتوقع لتلافى التكدس.
3- طبيعة الأرض وتنوعها مع تجنب العناصر التي يصعب التحكم فيها.
ان تصميم المعرض هو توزيع لعناصر برنامج معين على الموقع المختار بهدف تحقيق علاقات وظيفية سليمة ذات وظائف مختلفة مثل المداخل والمخارج والاجنحة والمسطحات الخضراء والمسطحات المائية والمباني والمواصلات والانتظار، وللوصول لهذه العلاقات الى الحل الأمثل ينبغي:
1- دراسة الإمكانيات المتاحة للموقع والتأكد من وجود مزايا طبيعية ومناطق أثريه يمكن ان تستغل لمصلحة التصميم 2- ويتم تقسيم المناطق في الموقع بما يتلائم مع نوع الخدمة المنوطة لكل منطقة
3- اما المداخل فيجب توفير العدد الكافي منها مع توزيعها بحيث لا تؤدي الى اختراق الحركة
4- اما الأجنحة فهي العنصر الأساسي في المعرض وتوزع تبعا الى عدة اعتبارات مثل طبيعة الأرض والمباني والمسطحات الخضراء والبحيرات الطبيعية والصناعية
دراسة وسائل المواصلات الداخلية تنقسم السرعة في وسائل المواصلات الداخلية الى :
1- السرعة البطيئة التي تهدف الى إعطاء الفكرة القريبة عن المعرض وتتكون من عربات صغيرة معلقة او ممرات متحركة.
- معالجة الموقع
- دراسة العلاقات البصرية بين المباني والفراغات
- أساس الموقع
وهذا هو شرحها
1- معالجة الموقع
اما ان يكون الاتجاه نحو تأكيد طبيعة الموقع والمحافظة علية وام ان يكون الاتجاه الى القضاء على ما يؤكد هذا الطابع او تعديله
2- دراسة العلاقات البصرية بين الماني والفراغات
وهناك نوعان من المعارض
1- المعارض ذات التصميم الواحد وهذه المعارض تأخذ شكلا موحدا او مجموعه اشكال محددة ولا يكون التشكيل الفراغي صعب فيكون التشابه هناك في الألوان والمواد والتفاصيل والتشكيل النهائي للمباني فيساعد ذلك على الترابط البصرى والوحدة التي تظهر للسائرين على مختلف سرعاتهم
2- المعارض ذات التصميم الحر وفيها يكون الحرية في التشكيل ولكن المشكلة الأساسية هي كيفية اجاد تجانس واستمرا ر فراغي ويكون نجاح التصميم من الناحية البصرية لتحقيق راحة للمشاهد نفسيا وبصريا وذلك بإشباع للرغبات والاحتياجات المتعددة الجوانب لزور المعرض على قدر الإمكان للوصول الى التجانس والاستمرار المطلوبين وبذلك نضمن وجود علاقه منظورية تؤدى الى التجانس والاستمرار بالتدرج بالمساحة المخصصة الاجنحة
ويجب كذلك ان تردس العلاقات المختلفة للكتل سواء المباني او الأشجار او الفراغات لليلا اذ تتدخل الإضاءة في تجسيم المباني كوحدات فراغية كما تتدخل في تحديد علاقتها في بما يحيط بها في الموقع حيث تبرز الإضاءة ما في المبنى من نواخى جمالية او تحول المبنى من كتل ثقيلة مضاءة الى اضاء خفيفة ليلا وتتأثر اضاءة الموقع بنوع المبنى وطبيعة مواد وحجم البناء وتشكيله في الفضاء ويعتقد البعض أنه الظلال هي سببها الإضاءة وهذا خطاء وعموما يجب ان تلتزم الإضاءة بأسسها المعمارية كي تتلائم مع متطلبات وظيفتها دون انفعال او اجهاد.
3- اثاث الموقع
العوامل التي تؤثر على تصميم مباني المعارض
- الجمهور
- طبيعة المعروضات
الجمهور
يحدد الجمهور نوعه وطابعه وحجمه وامتداده وخطوط السير به ولذلك يجب التصميم بناء على نوعية الجمهور المنتظر من حيث السن والمستوى ولذلك يجب التنويع في المادة المعروضة الارضاء اكبر قدر ممكن من الجمهور واهم شيء في تصميم المعرض هو خطوط السير فسوء التصميم يؤدى الى تكدس الناس ووقوفهم صفوف طويلة امام المبنى وبذلك يكون المعرض عامل طرد وليس عامل جذب.
2- طبيعة المعرضات
يملى موضوع المعارض وطبيعة الجهة العارضة تأثير كبيرا على المعرض فإذا كان المعرض مقدما لغرض تجارى مثلا وجب دراسة المعروضات وتنسيقها وللجهة العارضة أيضا تأثير كبير على شكل الجناح وحجمه ففي المعارض العامية تتنافس كبرى الدول في إقامة مباني ضخمة وأفكار انشائية مبتكرة وذلك عكس المعارض المحيطة الصغيرة وكذلك تتأثر طبيعة المعروضات بنوعية العرض سواء كان دائما او مؤقتا او متنقلا.
عناصر التصميم الداخلي للجناح
- المسقط وخطوط السير
- الفراغ الداخلي
1- المسقط وخطوط السير
ان هدف التصميم المثالي هو توحيد حركة الناس بطريقة تمكنهم من رؤية المعرض بسهولة دون ان يضلوا الطريق او يشعروا بالملل او التعب ويجب على المصم ان يراعى التغيرات التلى قد تطرا عل الحركة المتوقعة لتلافى التجمع الناتج عن تباطؤ الناس وفضولهم وهناك نوعان من خطوط السير خط سير محدد وخط سير غير محدد.
1- خط السير المحدد
ويستعمل إذا كان هدف المعرض تقديم موضوع متسلسل ويتحتم منعة ان يرى كل شخص كل شيء ويجب مراعاة الآتي:
- ان لا تذيد المسافة المحددة عن 100 متر بتوفير أماكن حرة لتجنب الشعور بالتنفيذ غير المحتمل مع التنوع في المحور المحيطي.
- يجب مراعاة تجميع المعروضات ذات الطبيعة الواحدة في مكان واحد.
- يجب مراعة وجود مكان كافي امام المخا ليقف الزائر ويتأمل ما هو معروض دون إعاقة للمرور.
- يجب وضع المعروضات الفنية في أماكن منفصلة لان الناس لا يتوقفون لمشاهداتها جميعا.
2- خط السير غير المحدد
ويتبع في معظم المعارض التي لا يحتاج لهذا التسلسل مثل الأسواق التجارية حيث التآلف بين الاجنحة المختلفة وهو ما في المسقط الحر هو ان يترك للزائر فرصة التجول ويأخذ هذا النوع اشكال عديدة فيكون على شكل مجموعة متتابعة من صالات العرض المربوطة بالممرات ويجب ان لا تتشابه المسارات امام المشاهد حتى لا يشعر أنه ضل الطريق او أنه لم يرى كل ما يجب رؤيته كذلك يجب تلافى الممرات المستقيمة في المسقط وتكون الممرات المتعرجة افضل حيث تقدم اثارة وتغيير.
2- الفراغ الداخلي
ان أي فراغ معماري ليس في الواقع الا وسط ويحتوى الانسان الذى يمارس نشاطه فيه والمعارض لا تخرج عن هذا التعريف فهناك علاقة مؤكدة بين المعرض وبين ما يحتويه ومن يدخله ويتوقف نجاح المعرض على مدى استيفاء هذه العلاقة حقها من الدراسة وذلك من خلال ثلاث مطالب أساسية.
1- الوظيفة
تتمثل في مطالب الانسان الحسية من ناحية المقياس والشكل وتوجيه الحركة وطريقة الإضاءة واتصال الفراغات مع دراسة لطبيعة نفسية الزائر وتصرفه في الفراغ وتأثير الفراغات المختلفة علية.
2- الثبات وطرق الانشاء
لا يمكن إيجاد فراغ معماري داخلي سواء للعرض او لغير العرض وهناك أيضا قشرة خارجية تحتاج لوسيلة انشائية لتنفيذها علاقة وثيقة بين الفراغ والمنشئ الان الشيء الأساسي لأي انشائية مبنى ينشأ من عدة عوامل منها شكل الحركة فيه او حجم الفراغ المطلوب.
3- الجمال
ويعنى ووجود تكامل بين عناصر تكوينية تختص بالنسب والتكرار والايقاع والتماسك الشكلي والتباين وهى متصلة ببناء الانسان النفسي كما انها عوامل رمزية مبنية على أساس تعبيرات اكتسبتها اشكال معينة في مواقف وتلبية هذه المطالب الأساسية
عناصر الفراغ الداخلي
1- المقياس
يعرف بأنه العلاقة بين ابعاد الجزء الى الكل وفى حالة المعرض ينتج المقياس المناسب للوظيفة عن تفاعل مجموعة ابعاد المعرض مع نوع المعروضات وحجمها وحركة الجمهور وحجمة.
2- اللون
3- الإضاءة
1- الإضاءة الصناعية
وهى مرتبطة بالدراسة الفراغية ارتباطا وثيقا عن طريق عاملين
- نوعية الإضاءة وتصميم المصادر الضوئية
- تأثيرها في إظهار معالم الفراغ الداخلي والمعروضات
2- الإضاءة الطبيعية
نكون الإضاءة الطبيعية ناجحة في حالة مسطحات المعارض الكبيرة المطلوب تداخلها مع الجو الخارجي المحيط ويجدى استخدام الافنية الداخلية الى التداخل مع الجو الخارجى المحيط أيضا حيث تستخدم الإضاءة الطبيعية والصناعية للوصول الى حل ناجح وتكن الإضاءة الطبيعية لازمة الأنواع خاصة من المعروضات.
فمثلا عندما تكون الوان المعروضات هي العنصر المهم في العرض وكذلك عند الرغبة في إبراز الخط الخارجي للمعروضات وتتميز الإضاءة الصحيحة في المعارض بميزتين أساسيتين
- ان تمكن طبيعة الإضاءة عين الزائر من أداء وظيفتها بحرية دون تعب
- ان ترضى مختلف الاذواق للشخصيات المتنوعة للزوار
- تتناسب شدة الإضاءة المطلوبة تناسب عكسيا مع حجم المعروضات
- تعطى الإضاءة الجيدة الزائر شعور بالألفة تساعده على ملاحظة التفصيل الدقية للمعرضات
4- المؤثرات الخارجية
- الشيء المتحرك
- الاهتمام بالنشاط البشرى
- العب بالأضواء والاسقاطات المختلفة
الاشكال المختلفة للفراغ
يلزم المعارض ان يكون الفراغ الخاص بالعرض مهما كان شكلة وحجمة ديناميكيا يوفر لمشاهد إحساسا بالإثارة والفضول وتتم فيه الحركة بسلام دون ملل
اتجاهات تشكيل فراغ المعرض
- العرض في فراغ واحد كبير
- العرض في فرغ عضوي
- العرض في الهواء الطلق
التغطيات المستخدمة في مباني المعارض
- منشآت قشرية
- منشآت كابليه
- الجمالونات الفراغية
- المنشات الغشائية
لمحبى التصميم المعمارى
إرسال ردحذف